Islam

1- لا تضع مساعدك في موقف الدفاع : ويتم ذلك عادة بأن ينتقد الرئيس مساعده أو يهاجمه بخصوص شيء ما يترتب على ذلك أن يقوم المساعد بالدفاع عن نفسه مما يؤدي إلى إخفاء معلومات قد تساعد في حل المشكلة وبالتالي فإنه ينصح بما يلي:

أكد أنطوني ليفاندوفسكي، مسؤول مشروع تطوير السيارة الآلية في شركة خدمات الانترنت الأمريكية (جوجل) أن شركته قد تطرح سيارتها الآلية التي تسير بدون سائق في الأسواق على نطاق تجاري خلال خمس سنوات. وأطلق على مشروع تطوير السيارة بدون سائق شعار "سيارة ليست للتصادم" من أجل تحقيق الهدف النهائي وهو خفض معدل حوادث الطرق إلى صفر في المئة. جاء ذلك بعد أن وقع جيري براون حاكم ولاية كاليفورنيا الأمريكية قانونا يسمح بتسيير السيارات بدون سائق في شوارع الولاية، وذكرت جوجل التي تدير أشهر محرك بحث على الإنترنت إن إنتاج سيارة بدون سائق قد أصبح قريبا بالنسبة لها.

عرضت الجزيرة الوثائقية فيلم قصير يروي تفاصيل حياة العالم المسلم الخليل بن أحمد الفراهيدي الملقب بـ"عبقري اللغة" ضمن سلسلة العلماء المسلمون الوثائقية. وعرض الفيديو الركائز الثلاث التي توفرت لدولة بني العباس والتي تعد أساساً لأي حضارة وهم: العلم، والمال، والإنسان وأشار إلي أنه كان هناك استقرار اقتصادي بالبصرة وهي قلب العراق النابض آنذاك أفسح المجال الرحب لعلماء اللغة والكلام   حيث أن حلقات الشعر والأدب كانت تجد متنفسها في الأسواق. وذكر الدكتور عماد أبو غازي الباحث في التاريخ والوثائق أن البصرة تحولت إلي مركز اقتصادي مهم بعد انتهاء المرحلة الأساسية من الفتوحات الإسلامية حيث بدأت الدولة العربية آنذاك تجني ثمار هذه المرحلة.

فتنة مقتل عثمان هي أولى الفتن التي وقعت في الدولة الإسلامية، وتعرف كذلك بـالفتنة الأولى، وهي بداية لأحداث جسيمة عُرفت في التاريخ الإسلامي بـالفتنة الكبرى. أدت إلى مقتل الخليفة عثمان بن عفان في سنة 35 هـ، ثم تسببت في حدوث اضطرابات واسعة في الدولة الإسلامية طوال خلافة علي بن أبي طالب. بداية الفتنة عبدالله بن سبأ من يهود صنعاء والمعروف بإبن السوداء، أظهر الإسلام ووقف موقف العلماء، حاول التأثير في الأعراب والأمصار والذين دانوا حديثاً بالإسلام. جعل يطعن في الخليفة عثمان ويقول أنه عين الولاة لقرابتهم به، وأنه حرق المصاحف. أصبح لعبدالله بن سبأ أتباع ووصل الأمر إلى الخليفة فجمع أمراء الأمصار في موسم الحج سنة 34 هـ وقد رأى أن يلين لهم ويؤلف قلوبهم. في ذي الحجة من عام 35 هـ جمع المتمردون أنفسهم من البصرة، والكوفة، ومصر، وبدءوا في التوجه ناحية المدينة المنورة؛ لإحداث فتنة عظيمة ظاهرها مناظرة عثمان رضي الله عنه في ما وصلوا إليه من مطاعن في حقه وأظهروا أنهم أتوا للحج .